* آلِهْيّ بِكْلمةّ كُــنْ مِنكـْ تسّعدُ حَيّاآتي..!!



بَقُرْبِكـ آنا مُشتَتهـ ..!!
مِتّى تُحسنِيّنْ آتِخاذْ القَرِارْتّ..
بِالآمّــٍـسّ آبْكّاآنِيّ قَرْارِكـ ..:(
وِلمّـ تُباآليّ..!!
وسَتِزالِيّن..
آحِبُكِـ وِلَكنْ آتّخذِي مَا فِيّ صآلح..
الجَمِيّعْ..!!

مِنْ ع‘ـدْسْتِيّ..!!





!حححرْامّـ آنْكـ تِكْون آبعّدهمـ لــ عِييينِيّ..!!

وّكِنْت آحلمْـ بِيّ مَعّـــــكـ ..!!
معكـ ..!!
مَعّـكـ ..!!


بِعّتِقَادهاآ آنيّ دَائِماً على خَطيّئه وتَدّعِيّ بمَعرفة..
مَاحْوّلي ومَاآقوْمـ بِهـ ..
فَوالله آن آكثْر آعتقَادَاتِكْـ خَاآطئِه وِانْتّقّلت لمّرحّلة الشّكـ ..!!
بِرْجَاء آفْهّمِيّنِيّ بِـ آحسَاآسِك وِبعَقْلكـْ لَتغْلُبي عَلّى شُكْوّكـّ..~





آبْتَعِدْيّ عَنْ البَحـــرِ وَ غَنْيّ{ لَـــوْ..!!
آحلامـ مسْتَغَانْمِيّ..

بَعْدّ آذنّكـ ْ قَلُبِيّ مّحْتَاآجِكـ ثُوَانِيّ..!!



على صَوْتِ قَطْرآتْ المَطّرِ السَاقِطْه‘..
بَدْأتْ رِحْلَةّ الانْتِظَار..!!
انْتِظَاَرْ لِـذَاكـْ الِرَاحِلْ..
معْ سُقُوطِهَا رَحْلِ..
وَرُبَما الآنْ يَعْوِدّ ..
ذًهْبِتْ لآبْحَثُ بِارْجاءِغُرْفَتِيّ..
عَنْ شَئّ آرِيْدُهـ ..
فوجَدْتّ مَاآريدْ قَطْعَةّ قُماشّ و قَلّمـ ..
صَنْعّتُ مِنْهَا دُمّيَةّ المَطَرّ..!!
بِوَجّه حَزِيّن..
وبَعّدهَاآ عَلْقّت‘ها بَالخَارِجْ عَلّى حافْتِة نَافَذتِيّ..
وَبدْات ط‘قُوسِيّ..!!
الحْبِرّ عِلَى وَجّه الدُمِيّه بَدأ بِالسِيّلآن..
حتَى شَكْلَ د‘موْع عَلى وَجِهِهَا..!!
هَكْذا حَالِيّ..:(
مع سُقْوِطْ تِلْكَ الامطِار ابُداً بالبِكاْء وتَبِدْا طقَوسِّي..:(
لآاعلمـ متَى س‘ـيعود..!!
ان عَاد سارجِعْ لِدمْيَه ابْتِسَامْتِهَا..
فَقْط لَوْ يَع‘وِد فَانْتِي آسِيّرِتّي الِى حِيّن عَودَتْه..
حِيّنَهْا احْسَسسْتْ بِالدُميّه تُنِاجيِنيّ طَاِلبَه مِنّي..
آرْجاع ابْتِسَامّتها..
لَكِن لآاستَطِيّع ع‘دِتْ الِى جَوْ غُرفَتِي المِليئ بِالكآبه..
وِبِظَلآمِهَا الدَامس..
اسْتْلْقيّت عَلى سَرِيْري وبَدآت نوبة بكَاآئيّ..
فَالآن لاآسْمَع سِوى ًصوْت بُكَاآئِيّ وقَطرِات المَطر وم‘ناآجاةِ الدُمّية..
بِحْق لآاستطيع..!!:(